~*¤ô§ô¤*~(( منتدى ثانوية عكاشات )) ~*¤ô§ô¤*~
عزيزي الزائر/ة :. يسعدنا تسجيلك في منتدى ثانوية عكاشات كي تجعل بصمتك فيا مرحبا بك وسهلا
إدارة المنتدى
~*¤ô§ô¤*~(( منتدى ثانوية عكاشات )) ~*¤ô§ô¤*~
عزيزي الزائر/ة :. يسعدنا تسجيلك في منتدى ثانوية عكاشات كي تجعل بصمتك فيا مرحبا بك وسهلا
إدارة المنتدى
~*¤ô§ô¤*~(( منتدى ثانوية عكاشات )) ~*¤ô§ô¤*~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~*¤ô§ô¤*~(( منتدى ثانوية عكاشات )) ~*¤ô§ô¤*~

اهْلِا وَسَهْلَا بِكُمْ احبتنا الْاعِزَّاءَ فِيْ مُنْتَدَىّ ثانوية عُكَاشَاتِ فَيَا مَرْحَبَا بِكُمْ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات ثانوية عُكَاشَاتِ تُرَحِّبُ بِزُوَارِهَا الْكِرَامِ """"""""" لِلِتَّوَاصُلِ عَلَىَ الامِيلَ الْخَاصِّ بالْمُنْتَدَىّ akashat_ck@yahoo.com إِدَارَةِ الْمُنْتَدَىّ

 

 اتباع السيئة بالأعمال الصالحة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
براء الأنباري
مشرف
مشرف



اتباع السيئة بالأعمال الصالحة 190070434
ذكر
عدد المساهمات : 72
نقاط : 244
تاريخ التسجيل : 19/08/2011

اتباع السيئة بالأعمال الصالحة Empty
مُساهمةموضوع: اتباع السيئة بالأعمال الصالحة   اتباع السيئة بالأعمال الصالحة I_icon_minitime20th أغسطس 2011, 1:21 am

السمة الرابعة من سمات توبة الصحابة، هي اتباع السيئة بعمل حسن بعدها، فيبطل أثر السيئة، إلى هذا المعنى أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح. عن أبي ذر رضي الله عنه وأرضاه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم:

اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُمَا كُنْتَ، وَأَتْبِعِ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا، وَخَالِقِ النَّاسَ بَخُلُقٍ حَسَنٍ. هذه نصحية غالية من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي ذر، وإلى الأمة جميعا، وهذا المعنى كان واضحا جدا في حياة الصحابة، مجرد أن الإنسان يذنب يحاول أن يتبع الذنب بحسنة، حتى يعادل هذه السيئات التي تحملها بعد ارتكابه الذنب، انظر إلى الموقف الذي رواه البخاري ومسلم عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وأرضاه، قال:

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال:

يا رسول الله، إني عالجت امرأة في أقصى المدينة، وإني أصبت منها ما دون أن أمسها.

وفي رواية:

أصبت منها قبلة.

يعني ارتكب معها شيئا، ولكن لا يستوجب حد الزنا، فهذا الرجل يشعر أنه فعل جريمة كبيرة جدا، فذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال:

فأنا هذا فاقض فيَّ ما شئت.

فقال عمر:

لقد سترك الله، لو سترت نفسك.

لكن الرجل من داخله يريد التوبة من الذنب.

فقال عبد الله بن مسعود راوي الحديث، فلم يرد النبي صلى الله عليه وسلم لأنه ينتظر الوحي لهذه النقطة، فقام الرجل، فانطلق، وهو يتألم من الذنب الذي فعله فأتبعه النبي صلى الله عليه وسلم رجلا دعاه، وقال له: ارجع ثانية. وقرأ عليه هذه الآية، سبحان الله نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم آية تحل موقف هذا الرجل، وموقف الذين يفعلون مثله، أي ذنب من الذنوب.

وقرأ عليه قوله تعالى في سورة هود:


[وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ]

{هود:114} .



فقال رجل من القوم في رواية أنه معاذ بن جبل رضي الله عنه ورأضاه قال: يا نبي الله، هذا له خاصة.

قال: بل للناس كافة.

إلى كل من يخطئ أن يسرع فيفعل من المعروف ما يستطيع، يكفر به عن الذنب الذي فعله.

موقف كعب بن مالك

انظروا إلى موقف كعب بن مالك رضي الله عنه وأرضاه عندما تاب من أمر التخلف عن الجهاد في سبيل الله عز وجل، أمر ضخم جدا، لما نزلت التوبة، ومع أن التوبة مقبولة بصريح القرآن، إلا أن كعب بن مالك رضي الله عنه وأرضاه، قال:

يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من توبتي أن أنخلع من مالي صدقة إلى الله وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

سبحان الله علامة على صدق التوبة، يريد أن يتخلص من المال الذي أقعده كل المال، ولكن رسول الله قال له:

أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ.

فقال كعب: فإني أمسك سهمي الذي بخيمتي.

وتصدق بكل ماله، حتى يتخلص من ذنب واحد أحدثه.

وهذا أبو لبابة رضي الله عنه وأرضاه لكي يتوب أيضا من ذنبه الذي تحدثنا عنه في أول الفصل، قال:

يا رسول الله، إن من توبتي أن أهجر دار قومي.

وفي رواية:

الدار التي أصبت فيها الذنب، وأساكنك.

ويترك القبيلة التي كان يعيش فيها، وهي كانت بعيدة عن المدينة المنورة، ويأتي يعيش بجوار الرسول صلى الله عليه وسلم، وشيء آخر:

وإني أنخلع من مالي صدقة لله ولرسوله.

وسوف يتبرع بكل ماله في سبيل الله، وهذا هو الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو الرحيم بأمته، والعارف باحتياجات الحياة، قال:

يُجْزِئُ عَنْكَ الثُّلُثُ.

أي قال له تبرع بثلث مالك، ودفع أبو لبابة ثلث ماله، حتى يكفر ذنبا من الذنوب، وهنا الرسول صلى الله عليه وسلم يقر مبدأ التصدق، وفعل الخير بصفه عامة لمحو السيئات.

وعمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه عندما وقف يجادل الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديبية، ونحن نعرف الجدال الطويل الذي دار بينه وبين الرسول في صلح الحدبية، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه:

ما زلت أصوم، وأتصدق، وأصلي، وأعتق من الذي صنعت مخافة الكلام الذي تكلمت به يومئذ، حتى رجوت أن يكون خيرا.

وفي رواية ابن عباس رضي الله عنهما، أن عمر بن الخطاب قال:

لقد أعتقت بسبب ذلك رقابا، وصمت دهرا.

فعل كثيرا من الطاعات حتى يكفر الذنب الذي فعله، فهذه كانت سمة هامة جدا لدى الصحابة، عندما تأتي بذنب، فلتبادر بالتصدق من مالك تحاول أن تعفو عن إنسان أساء إليك، تحاول أن تعمل نوعا من الخير بحيث أن الله سبحانه وتعالى يكفر عنك هذا الذنب.

- عدم القنوط من رحمة الله
الأمر الخامس والأخير في سمات التوبة عند الصحابة أنهم لم يكن عندهم قنوط أبدا، مهما عظم الذنب ليس هناك يأس من رحمة الله سبحانه وتعالى أبدا، حجتهم في ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

لَوْ أَخْطَأْتُمْ حَتَّى تَبْلُغَ خَطَايَاكُمُ السَّمَاءَ، ثُمَّ تُبْتُمْ لَتَابَ عَلَيْكُمْ.

سبحان الله، وفي رواية:

حَتَّى تَمْلَأَ خَطَايَاكُمْ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ.

ولم يذنب إنسان هذه الذنوب الكبيرة، والضخمة جدا، فكل الذنوب يتوب الله سبحانه وتعالى على الإنسان منها، ما دامت هناك توبة نصوح.

روى البخاري عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، قال:

إن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا، وأكثروا، وزنوا، وأكثروا، فأتوا محمدا صلى الله عليه وسلم وقالوا:

إن الذي تقول، وتدعو إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة.

نحن فعلنا جرائم كثيرة جدا، هل ندخل في الإسلام والله يعفو عن كل هذا؟ فنزل قول الله عز وجل:


[وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا(68)يُضَاعَفْ لَهُ العَذَابُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا(69)إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمً]

{الفرقان:68: 70} .



كل هذه السيئات السابقة تبدلت إلى حسنات، بمجرد التوبة، فيبدل الله سيئاتهم حسنات، وكان الله غفورا رحيما، وقال ابن عباس: ونزل أيضا قول الله تعالى:


[قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ]

{الزُّمر:53} .



روى البزار والطبراني بإسناد جيد عن أبي طويل شطب الممدود رضي الله عنه وأرضاه من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال:

من عمل الذنوب كلها ولم يترك منها شيئا وهو في ذلك لم يترك حاجة ولا داجة- والحاجة الأمر الصغير، والداجة الأمر الكبير- فهل لذلك من توبة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

فَهَلْ أَسْلَمْتَ؟

قال: أما أنا فأشهد ألا إلا الله وأنك رسول الله.

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

تَفْعَلُ الْخَيْرَاتِ، وَتَتْرُكَ السَّيِّئَاتِ، فَيَجْعَلُهُنَّ اللَّهُ لَكَ خَيْرَاتٍ كُلَّهُنَّ.

وتتحول الذنوب الصغيرة، والخطايا إلى حسنات، فقال الرجل مستعجبا ومستغفرا:

وزجراتي وفجراتي؟

كل الجرائم الضخمة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

نَعَمْ.

قال الرجل:

الله، الله.

فما زال يكررها حتى توارى.

فالإنسان لا يقنط من رحمة الله عز وجل، جعل الله عز وجل التوبة لمن لا نتخيل أبدا أن تقبل توبتهم، قال ابن عباس رضي الله عنهما:

دعا الله عز وجل إلى مغفرته من زعم أن المسيح هو الله، ومن زعم أن المسيح هو ابن الله، ومن زعم أن الله فقير، ومن زعم أن الله ثالث ثلاثة، يقول الله عز وجل لهؤلاء:


[أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ]

{المائدة:74} .



بعد كل هذه الجرائم الضخمة جدا يدعوهم الله عز وجل إلى التوبة، وإلى الاستغفار، دعا الله عز وجل كفار بدر إلى التوبة قال:


[قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ]

{الأنفال:38} .



ودعا الله عز وجل إلى التوبة أصحاب الأخدود، تخيلوا بعد ما أحرقوا المؤمنين، فقد أحرقوا قرية بكاملها ليس لهم جريمة، إلا أن قالوا ربنا الله، قال سبحانه وتعالى:


[إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الحَرِيقِ]

{البروج:10} .



سبحان الله! الله عز وجل دعا إلى التوبة فرعون بعد أن قال كلمته الفاجرة: أنا ربكم الأعلى، ما علمت لكم من إله غيري.

بعد هذه السلسلة الضخمة من قتل للأطفال، والاستحياء للنساء، بعد هذا، قال الله عز وجل في حقه:


[فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى]

{طه:44} .



سبحان الله! إنه يأمرهم بالتودد إليه في الكلام؛ لأنه يريد أن يؤمن، ويرجع إليه سبحان وتعالى [وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمً] {النساء:27} .

فالصحابة ما كانوا يرون ذنبا مهما تعاظم أنه لا تصلح فيه توبة، فلا قنوط أبدا، ما دام في العبد نَفَسا يتردد، الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقول:

إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبِدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ.

أطلقها صلى الله عليه وسلم: توبة العبد من أي ذنب، ما لم يغرغر، قبل لحظات الموت الأخيرة، أي وقت يتوب الله سبحانه وتعالى على عباده، إن أرادوا أن يتوبوا.

القول إن الصحابة كانوا بشرا يصيبون، ويخطئون، يحسنون، ويسيئون، يذنبون، ويتوبون إلى الله عز وجل، ولكن توبتهم كانت ذات طابع خاص جدا، كانوا يتوبون من قريب، لا يصرون على المعصية، لا يحبون أن يبيتوا على ذنب، وكانوا لا يبررون ذنبا، ولا يجادلون فيه، ولما نُصِحوا في الله قَبِلوا، بل أحبوا، وكيف لا، وقد أرشدهم إلى صلاح الدنيا والآخرة، وكانوا لا يستحقرون ذنبا، ولا يستصغرونه أبدا، يتوبون بسرعة من كل ذنب؛ لأنهم يقدرون الله عز وجل الذي أخطئوا في حقه، كانوا يُكَفّرون عن ذنوبهم بالأعمال الصالحة، يبذلون في سبيل ذلك الغالي، والثمين، صدقة، صيام، صلاة، وعتق الرقاب، ولو أنفق في ذلك ماله كله، فقد كان محو السيئات هدفا واضحا عندهم، وكانوا لا يقنطون أبدا من رحمة الله عز وجل، ولا ييأسون من عفو الله مطلقا، علموا أن لهم ربا، وأن هذا الرب يغفر الذنوب جميعا، إلا أن يشرك به، وأنه سحبانه وتعالى يفرح بتوبتهم، وأنه يناديهم، ويطلب منهم أن يسألوه، إله رحيم، غفور، ودود، سبقت رحمته غضبه، وفتح باب التوبة إلى أن تطلع الشمس من مغربها، رحمة كبيرة جدا، رحمته وسعت كل شيء.

هذا هو الإله الذي عبدوه، وهذا هو الإله الذي نعبده، ولا إله غيره، سبحان الله، التقينا يا إخواني في منظور الصحابة للذنب وللتوبة، ووصلنا إلى ما وصلوا إليه، وغفر لنا ما غفر لهم، وكنا معهم على طريق واحد، ليس في آخره إلا الجنة، نسأل الله عز وجل إقلاعا عن كل ذنب، وندما على كل خطيئة، وعزما على عدم العودة إلى ذنوبنا أبدا، ونسأل الله عز وجل مغفرة تامة لكل سيئاتنا، وأن يلحقنا بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام في جنات الخلد أجميعن.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو أسامة الغريب
ألأدارَة العامة
ألأدارَة العامة
أبو أسامة الغريب


اتباع السيئة بالأعمال الصالحة 190070434
ذكر
عدد المساهمات : 345
نقاط : 582
تاريخ الميلاد : 24/07/1982
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
العمر : 41
الموقع : الأنبار الحبيبة
العمل/الترفيه : مدرس التربية الاسلامية
المزاج : حسب الزمان والمكان
تعاليق : ماعندي اي تعليق

اتباع السيئة بالأعمال الصالحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتباع السيئة بالأعمال الصالحة   اتباع السيئة بالأعمال الصالحة I_icon_minitime21st أغسطس 2011, 1:54 am

براء الانباري

مواضيعك روعة وجميله

شكرا لك على الابداع والتالق

جعلها بي في ميزان حسناتك يارب

تقبل مني

ابو اسامة الانباري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://akashat.forumarabia.com
!!أسامة الغريب!!
ألأدارَة العامة
ألأدارَة العامة



اتباع السيئة بالأعمال الصالحة 190070434
ذكر
عدد المساهمات : 132
نقاط : 135
تاريخ الميلاد : 24/07/1982
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
العمر : 41
الموقع : الانبار الحبيبة
العمل/الترفيه : مدرس التربية الاسلامية
المزاج : حسب الزمان والمكان

اتباع السيئة بالأعمال الصالحة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اتباع السيئة بالأعمال الصالحة   اتباع السيئة بالأعمال الصالحة I_icon_minitime11th سبتمبر 2011, 5:26 pm

اتباع السيئة بالأعمال الصالحة 01ydnzr27
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اتباع السيئة بالأعمال الصالحة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيفية اختيار الزوج الصالح والزوجة الصالحة
» كيفية اختيار الزوج الصالح والزوجة الصالحة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~*¤ô§ô¤*~(( منتدى ثانوية عكاشات )) ~*¤ô§ô¤*~ :: ~*¤ô§ô¤*~(( منتدى الاقسام الشرعية )) ~*¤ô§ô¤*~ :: قسم العقيدة الاسلامية-
انتقل الى: